The smart Trick of عملية نحت الجسم That Nobody is Discussing
The smart Trick of عملية نحت الجسم That Nobody is Discussing
Blog Article
تستغرق عملية نحت الجسم بالليزر وقت أطول وتعمل عن طريق إرسال موجات منخفضة القدرة لإذابة الدهون.
تتميز تقنية نحت الجسم بالليزر عن عمليات شفط الدهون التقليدية بأنها تستهدف مناطق معينة من الجسم حيث تعمل على تفتيت الدهون بمناطق معينة بدقة متناهية ثم إعادة توزيعها بعد تصفيتها وتعقيمها في مناطق أخرى لإعادة رسم الجسم وتنسيقه من جديد. كما تستخدم تلك التقنية لشفط الدهون مع شد الترهلات في نفس الوقت.
من الناحية العامة، يعتبر نحت الجسم إجراءً جراحيًا آمنًا وفعالًا لتحسين شكل الجسم. ومع الاهتمام الملائم بعملية التعافي واتباع التوجيهات الطبية، يمكن الوصول إلى نتائج مرضية وملحوظة بعد فترة زمنية معقولة.
تصلح هذه العملية لشد الجسم، لكن إن كان الشخص يعاني من ترهلات شديدة فينصح بالبدء بتقنيات شد الجسم من خلال “الميزوثيرابي” أو أي نوع آخر من أنواع نحت الجسم قبل نحت الجسم باستخدام الليزر رباعي الأبعاد وتأجيله قليلا.
إن كلتا الطريقتين تقدمان للشخص فوائد عديدة بالرغم من قلة الإختلافات بينهما ومن أهم هذه الفوائد؛ سرعة العلاج، قلة الإجراءات الجراحية، ودقة النتائج.
أحد أضرار عملية نحت الجسم، لذلك يجب على الطبيب بحث التاريخ المرضي والتاريخ الدوائي لمرضاه قبل أي إجراء والتأكد من عدم وجود إصابة بجلطة سابقة، كما يجب على الطبيب أن يحذِّر مرضى سيولة الدم أو هؤلاء الذين يتعاطون أدوية سيولة الدم مثل الوارفرين وغيرها من تلك الإجراءات حرصاً على حياتهم.
تعتمد هذه الطريقة على استخدام ضغط الماء في التخلص من الدهون الموضعية وطردها خارج الجسم في مناطق البطن والذراعين والفخذين في الأساس، وهي تعمل على إزالة جزء كبير من الدهون، لكنها تتم عملية نحت الجسم تحت التخدير الكلي للجسم وتعتمد على إجراء شق جراحي كبير نسبياً وتستغرق من ساعة إلى ساعتين بحسب حجم الدهون.
تبدأ المرحلة الأولى بتقييم الحالة الجسدية للمريض الراغب في إجراء العملية.
ثم يقوم بإدخال الأنبوب الخاص بجهاز الفيزر في المنطقة المراد التخلص من الدهون منها. ويقوم الليزر بدوره في تفتيت وإذابة الدهون المتراكمة في هذه المنطقة وشفطها.
لا تتطلب العملية فترة نقاهة طويلة، حيث يستطيع المريض ممارسة حياته الطبيعية بمجرد الانتهاء من الجلسة على الفور.
كما يحرص الطبيب المعالج على متابعة المريض بعد جلسات نحت الجسم، وخلال فترة النقاهة التي تستمر لعدة أسابيع للتأكد من سلامة الإجراء. والشفاء التام.
يتم استخدام مجموعة متنوعة من التقنيات لتحقيق هذا الهدف، بما في ذلك تقنيات الشفط بالمناظير والليزر والتحديد بالأشعة فوق الصوتية.
تتطلب عملية نحت الجسم بالليزر جلسات متعددة، و تختلف عدد الجلسات المطلوبة حسب حالة المريض وحسب المناطق المستهدفة.
من أخطر أضرار عملية نحت الجسم بالليزر، تحدث هذه الحروق في حالة سوء استخدام جهاز الليزر أو قلة خبرة المُسْتَخدِم سواء كان طبيباً أو من الطاقم الفني أو طاقم التمريض، فالخطأ البسيط في تحديد الطول الموجي للأشعة أو نوعها أو كميتها قد يكون أحد مسببات الحرق، أيضاً يبدأ الأمر من اختيار جهاز الليزر لأن الأجهزة الحديثة تكون أكثر أماناً، لذلك يجب أن تختار بعناية شديدة المكان وطاقم العمل المؤهل صاحب الخبرة في هذا المجال.